لماذا الصين؟ سؤال قد يختلف البعض في الإجابة عليه، ولماذا بهذا الوقت تحديدا؟ فتزامنا مع زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان للصين وعقد اتفاقيتين اقتصادية وصناعية كان يجب اتخاذ إجراءات داعمة للمشاريع وفتح فرص عمل لأبنائنا في شتى المجالات فلدينا كفاءات تستحق أن تعطى الفرصة لإثبات وجودها لنمضي قدما نحو تحقيق أهداف الرؤية 2030.
وتحركت المملكة لتنويع مصادرها وشركائها الاقتصاديين، بالتعاون مع دولة يشهد العالم بتقدمها الصناعي والتقني والاقتصادي ومنتجاتها تغزو العالم بكل أنواعها وبنظرة ثاقبة لمستقبل واعد، تحتم علينا أن نفكر بشبابنا المنساق وراء الترفيه وملاحقته له وبدأ الاهتمام والتركيز على الهدف يفتر، في الوقت الذي يتوجب علينا التركيز على التطوير ومواكبة الرؤية، لذلك فإن تعلم اللغة الصينية سيعود على بلادنا بالفائدة وابتعاث شبابنا للصين هو ما نحتاجه في الوقت الراهن، ونحن مقدمون على نهضة اقتصادية وسياحية وصناعية وعمرانية ليرجعوا أساتذة ومدربين ومهندسين ليثبتوا للعالم أن الشاب السعودي مفخرة ويتحدى الصعاب ويثبت كفاءته في كل المجالات.
وتحركت المملكة لتنويع مصادرها وشركائها الاقتصاديين، بالتعاون مع دولة يشهد العالم بتقدمها الصناعي والتقني والاقتصادي ومنتجاتها تغزو العالم بكل أنواعها وبنظرة ثاقبة لمستقبل واعد، تحتم علينا أن نفكر بشبابنا المنساق وراء الترفيه وملاحقته له وبدأ الاهتمام والتركيز على الهدف يفتر، في الوقت الذي يتوجب علينا التركيز على التطوير ومواكبة الرؤية، لذلك فإن تعلم اللغة الصينية سيعود على بلادنا بالفائدة وابتعاث شبابنا للصين هو ما نحتاجه في الوقت الراهن، ونحن مقدمون على نهضة اقتصادية وسياحية وصناعية وعمرانية ليرجعوا أساتذة ومدربين ومهندسين ليثبتوا للعالم أن الشاب السعودي مفخرة ويتحدى الصعاب ويثبت كفاءته في كل المجالات.